نظرية العلاقات الدولية: في الفلسفة الوضعية "المدرسة السلوكية"


    تنطلق هذه المدرسة السلوكية من اعتبار سلوك البشر جوهر العلاقات السياسية، لذلك تدرس سلوكيات الدول التي هي في الأصل والأساس سلوكيات الأفراد والجماعات، وهي تتفاعل مع علوم أخرى – غير علم السياسة – كالإقتصاد وعلم النفس وعلم الإجتماع والديمغرافيا والإنتروبولوجيا؛ وتعتبر امتدادًا للمدرسة السلوكية في علم النفس، والتي أسسها جون واتسون. وقد ظهرت هذه المدرسة في سياق البحث عن منهجية علمية دقيقة لدراسة السلوك الدولي، بعيدًا عن التحليلات الذاتية والتأويلات الفلسفية.

المحتويات

المبحث الأول: الإطار المفاهيمي

-   المقدمة

-   النظرية في علم السياسة

-   العلاقات الدولية

-   نظرية العلاقات الدولية

المبحث الثاني: الفلسفة الوضعية والمدرسة السلوكية

-   الفلسفة الوضعية

-   المدرسة السلوكية: المفهوم والنشأة

·      مفهوم المدرسة السلوكية

·      نشأة المدرسة السلوكية وأسباب ظهورها

·      أسباب ظهورها

-   خصائص المدرسة السلوكية

-   منطلقات المدرسة السلوكية

المبحث الثالث: رواد المدرسة السلوكية

-   أبرز مفكري المدرسة السلوكية

-   أبرز مفكري المدرسة السلوكية في العلاقات الدولية

المبحث الرابع: النظرية والتطبيق

-   افتراضات المدرسة السلوكية

-   تطبيقات المدرسة السلوكية ونماذجها

-   نماذج المدرسة السلوكية

المبحث الخامس: السلوكية في النقاشات النظرية

-   مكانة المدرسة السلوكية في النقاشات النظرية

-   المدرسة السلوكية: بين الوضعية وما بعد الوضعية

·      المدرسة السلوكية والوضعية

·      المدرسة السلوكية وما بعد الوضعية

المبحث السادس: التقييم والنقد

-   أهداف المدرسة السلوكية

-   الفرق بين المدرسة السلوكية والمدارس الأخرى

-   مزايا المدرسة السلوكية

-   الانتقادات الموجهة إلى المدرسة السلوكية

الخاتمة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

COVID-19 Tracker

مواقف الشعوب الأوروبية والأمريكية تِجاه الحرب الأخيرة على غزة